New data from market intelligence firm IDC this week places Apple as the third largest manufacturer of mobile phones, in a fourth quarter of 2011 which overall showed surprisingly little growth on the same period of 2010.
Apple’s latest model, the iPhone 4S, was partly responsible for a jump of almost double the number of units shipped over the last calendar year compared to 2010, increasing from 47.5 million to 93.2 million in a jump of over 96%.
With Apple gaining so much ground in the smartphone race for market share, there had to be losers and the primary victim of the surge was LG, whose reported drop of almost 25 percentage points in smartphone sales between the end of 2010 and two months ago has badly affected shareholder confidence.
The Korean manufacturer’s overall market share is only down from 8.4% to 5.7%, though considering the huge amount of smartphones purchased in that year (nearly one and a half billion, up 11.1% on 2010), LG’s growth has certainly slowed compared to the iPhone’s success story.
The top two mobile makers remained unchanged with Samsung in second after near one-fifth growth year-on-year, whilst leaders Nokia, who also reported a loss of ground to Apple maintain top spot despite sales down from 453 million during 2010 to 417 over the last calendar year.
بيانات جديدة من المعلومات عن الأسواق IDC شركة أبل هذا الأسبوع يضع باعتباره ثالث أكبر مصنع للهواتف النقالة، في الربع الرابع من عام 2011 والتي أظهرت نمو إجمالي القليل من المستغرب عن نفس الفترة من عام 2010.
وكان آخر نموذج أبل، اي فون 4S، مسؤولة جزئيا عن قفزة من ضعف العدد تقريبا من الوحدات التي تم شحنها خلال العام الماضي مقارنة التقويم إلى عام 2010، وزيادة 47500000-93200000 في قفزة من 96٪ خلال.
مع أبل تكسب أرضا كثيرا في السباق الذكي على حصة من السوق، كان لابد الخاسرين والضحية الرئيسية للالزيادة كانت إل جي، التي المبلغ عنها بنسبة انخفاض قدرها نقطة مئوية ما يقرب من 25 في مبيعات الهاتف الذكي بين نهاية 2010 وقبل شهرين تقريبا لديها أثرت تأثيرا سيئا على ثقة المساهمين.
حصة الصانع الكوري السوق بشكل عام انخفض فقط من 8.4٪ الى 5.7٪، على الرغم من النظر في كمية كبيرة من الهواتف الذكية التي تم شراؤها في ذلك العام (واحد تقريبا ونصف مليار، بزيادة 11.1٪ عن عام 2010)، وبالتأكيد تباطأ النمو من LG مقارنة قصة نجاح اي فون.
بقي اثنين من كبار صانعي المحمول دون تغيير مع سامسونغ في المرتبة الثانية بعد بالقرب من خمس سنوات النمو على اساس سنوى، بينما قادة نوكيا، الذي أفاد أيضا فقدان الأرض لشركة آبل الحفاظ على الصدارة على الرغم من المبيعات انخفضت من 453 مليون دولار خلال 2010 حتي 417 خلال من السنة الميلادية الماضية.
وكان آخر نموذج أبل، اي فون 4S، مسؤولة جزئيا عن قفزة من ضعف العدد تقريبا من الوحدات التي تم شحنها خلال العام الماضي مقارنة التقويم إلى عام 2010، وزيادة 47500000-93200000 في قفزة من 96٪ خلال.
مع أبل تكسب أرضا كثيرا في السباق الذكي على حصة من السوق، كان لابد الخاسرين والضحية الرئيسية للالزيادة كانت إل جي، التي المبلغ عنها بنسبة انخفاض قدرها نقطة مئوية ما يقرب من 25 في مبيعات الهاتف الذكي بين نهاية 2010 وقبل شهرين تقريبا لديها أثرت تأثيرا سيئا على ثقة المساهمين.
حصة الصانع الكوري السوق بشكل عام انخفض فقط من 8.4٪ الى 5.7٪، على الرغم من النظر في كمية كبيرة من الهواتف الذكية التي تم شراؤها في ذلك العام (واحد تقريبا ونصف مليار، بزيادة 11.1٪ عن عام 2010)، وبالتأكيد تباطأ النمو من LG مقارنة قصة نجاح اي فون.
بقي اثنين من كبار صانعي المحمول دون تغيير مع سامسونغ في المرتبة الثانية بعد بالقرب من خمس سنوات النمو على اساس سنوى، بينما قادة نوكيا، الذي أفاد أيضا فقدان الأرض لشركة آبل الحفاظ على الصدارة على الرغم من المبيعات انخفضت من 453 مليون دولار خلال 2010 حتي 417 خلال من السنة الميلادية الماضية.
No comments:
Post a Comment